عني
أهلاً بكم في قصتي

آية
كاتبة وحالمة
مرحباً، أيتها الروح الجميلة!
أنا آية، وأشعر بامتنان كبير لأنكم وجدتم طريقكم إلى ركني الصغير على الإنترنت. هذا المكان هو موطن قلبي - حيث تتحول الأفكار إلى قصص، والقصص إلى روابط إنسانية.
الكتابة كانت دائماً ملاذي الآمن. منذ أن استطعت أن أمسك بالقلم، وأنا أسجل اللحظات والمشاعر والأحلام على الورق. هناك شيء سحري في طريقة تحويل الكلمات للحظة بسيطة إلى شيء استثنائي، في قدرتها على ردم الهوة بين الأرواح عبر الزمان والمكان.
عندما لا أكتب، تجدونني أحتسي كوباً من الشاي الأخضر مع كتاب جميل، أو أتجول في الأسواق الشعبية، أو أضيع في جمال الضوء الذهبي أثناء مشي المساء. أؤمن أن الإلهام في كل مكان - في رقص النور الصباحي خلال الستائر، في ضحكات الغرباء، في الهدوء الذي يسبق النوم.
أشياء تُسعد قلبي
الشاي والقهوة
رفيق كتابتي والراحة في كوب. الشاي الأخضر للتأمل، والبابونج لخواطر المساء.
الكتب والشعر
من الأدب الكلاسيكي إلى الشعر المعاصر، الكتب هي أعظم معلميي ورفاقي.
اللحظات البسيطة
العثور على السحر في الحياة اليومية - طريقة تغير الضوء عبر اليوم، أول أزهار الربيع.
لماذا أكتب
الكتابة ليست فقط ما أفعله - إنها هويتي.
في عالم كثيراً ما يبدو منقطعاً، أؤمن أن للكلمات القدرة على إعادة جمعنا معاً. من خلال سرد القصص، نتذكر أننا لسنا وحدنا في تجاربنا وصراعاتنا وأفراحنا. كل مقال أشاركه هنا هو دعوة - دعوة للتواصل، للتفكير، للعثور على الجمال في العادي.
أكتب عن الطيف الكامل للحياة: الواقع المعقد والجميل والمتشابك والرائع لكوننا بشر. أحياناً يكون شخصياً جداً، وأحياناً ملاحظات عن العالم من حولنا، وأحياناً مجرد دهشة خالصة من سحر الوجود.
أملي أن شيئاً أشاركه هنا سيلامس قلبكم، أو يجعلكم تشعرون بأنكم مفهومون، أو يلهمكم للنظر إلى حياتكم بعيون جديدة. نحن جميعاً نرافق بعضنا البعض في طريق العودة إلى الوطن، وأشعر بالشرف لأنكم تسمحون لي بالسير معكم لفترة.
لنتواصل
أحب أن أسمع منكم! سواء كنتم تريدون مشاركة أفكاركم حول مقال، أو التعاون في مشروع، أو مجرد قول مرحباً.
أحاول الرد على كل رسالة، وإن كان قد يستغرق وقتاً قليلاً. شكراً لصبركم! ✨
انضموا إليّ في هذه الرحلة
جاهزون لاستكشاف القصص والأفكار والإلهام معاً؟
اقرأوا قصصياشتركوا في التحديثات